نتائج البحث: رواية فرنسية
فجأة، في النصف الأول من تسعينيات القرن الماضي، دخل الكاتب الأميركي بول أوستر إلى ثقافتنا، واتخذ مكانًا فريدًا في مكتبتنا. قبل "بلاد الأشياء الأخيرة"، و"ثلاثية نيويورك" (دار الآداب)، كان الاسم مجهولًا، وتقريبًا، لم يكن أحد يعرفه عندنا.
لو رجعنا إلى ثقافتنا للاحظنا أن قضية السرقة الأدبية كانت متفشية منذ الشعر الجاهلي في المقدمات الطللية والغزلية كما في الصور الشعرية والمعاني، حتى إن حسانا ابن ثابت اضطُر إلى نفيها عن نفسه.
للدورة الثالثة من مهرجان باريس للكتاب خصوصية غير مسبوقة تاريخيًا، وقد تمّ نقل تظاهرة الحدث الثقافي الأول من منطقة "بورت دو فرساي" غير العملية جغرافيًا ووظيفيًا، هذا العام، إلى "الغريه باليه" إفيمار، كمقر موقت للمعرض.
في هذا الحوار مع المترجم والأكاديمي بشير زندال، الذي أنجز قرابة 11 عملًا ترجميًا عن الفرنسية، نقترب من هموم الترجمة في اليمن، في محاولة لإلقاء ضوء على مبادرات الفعل الثقافي التي لم تكن لتهزمها الحرب، أو لتغيبها تمامًا.
في وقت صدور رواية "آرثر وجورج" للكاتب البريطاني المعروف جوليان بارنز، بلغتها الأصلية، في عام 2005، حققت حضورًا قويًا ولافتًا لصاحب رواية "ببغاء فلوبير"؛ فبالإضافة إلى ترجمتها مباشرة إلى عدد من اللغات، ترشّحت الرواية لجائزة مان بوكر في ذلك العام.
قال لي الكاتب والصحافي الفرنسي الإسباني الأصل إيناسيو رامونيه ومدير تحرير صحيفة "لوموند ديبلوماتيك" سابقًا بعد الحرب الأميركية على العراق: "الحادي عشر من سبتمبر (2001) حوّل الكثير من المثقفين إلى بوشيين" (نسبة إلى الرئيس الأميركي السابق جورج بوش).
يتناول فيلم "نابليون" حياة نابليون بونابرت من منظور شخصي، وكيفية تحوله إلى إمبراطور عديم الشفقة، وعلاقته العنيفة والمتقلبة مع زوجته وحبه الوحيد جوزفين دي بوهارنيه. ويهدف الفيلم للتركيز على معارك نابليون الشهيرة، وعقليته الاستراتيجية وطموحه الذي لا يهدأ.
تعود أصول "تجمع الباحثات اللبنانيات" إلى السنوات الخمس الأخيرة قبل نهاية الحرب الأهلية. نحن في بيروت الغربية، ذات الغالبية المسلمة، تجمعنا الصداقة، ومهنتَي البحث والتدريس. كنا ست نساء، مارلين نصر، وعزة شرارة بيضون، وفاديا حطيط، وأنيسة الأمين، وندى مغيزل، وأنا.
صدرت حديثًا ترجمة فرنسية لرواية "حوليات بلاد أسعد الناس في العالم"، للكاتب النيجيري وول سوينكا، الحائز على جائزة نوبل للآداب عام 1986. الرواية هي الثالثة في مسيرته الأدبية، حيث قال الناشر على غلافها "الرواية الكبيرة التي طال انتظارها".
ومع هذه الآخرة، أخسر الرفاق، وهم محيطي وبيئتي ومحطّ سهري وزياراتي وأعيادي. وأخسر "قضية"، لم أعد أبذل شيئًا من أجلها. وفي الوقت نفسه، أفكر بأن أفضل السبل للتخلص من ثانوية الغبيري الشياح، ومن كل التعليم الثانوي، أن أعدّ أطروحة دكتوراة.